الكواسر ! هالقسم ما يشوفه الا أننتم وإدارة المسآبقة ! |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
. . . السَلامُ عليكُم و رحمةُ الله و بركَاتُه ![]() كيف الحَال جميعَاً ؟ . . يَ رب بخيّر ![]() و كيّف الصيّام . . طَارت الأيّام الله يحسن الخَاتمه بس .. ![]() مُحدثكُم " نوفي " فِيْ هذا الموضُوع بإسّم قرُوب " الكَوآسر " . . و إن شَاء الله نَاخذ المركز الأول ![]() " و إنِيْ أُنثى عَاشقّه " رسَائل sms عَنْ عُشقي كأنُثى . . . و " مَاهيّ الأُنثى " فِيْ الحُب ! . . . |
![]() |
![]() |
#2 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
نفيتنِي من قلبكَ ، فـ تحملتُ ذل البقَاء ! وتجرّعتُ مرارَة الهوَان : و لجأتُ إلى قربكَ . . . خلعتُ معطَف كَرَامتِي ، ومددتُ يدي لفتَات مشاعرك : لَا حَقَ لِيَ بِكَ الآن ! كُل فراقٌ لكَ ، هُو إنتزَاع جُزء مِن الرّوح ليَ أوشِكُ علَى المَوْتِ .. فإنتبِه يا أنتَ ! و لأننَي قُلتهآ لككّ يوماً : اُحبّك و سـ َأكون بِ مقدَآر عَظَمة هذهِ الكّلمة كُن سعيداً من أجليْ فقطَ فْ أكبر مآ يهمّني أنت , و إبتسآمتُك , و قلبك ! هَل يَ تـُرى زُجَاج نَافِذتي سَـ يبُوح بِمَا , أسَرُده إليِه كُل لَيلة " مِنْ شَوقٍ إليِه " ؟ أم اسَتمِر ب ِ البُكَـاء وَ النّحِيب ! . . . . لعَلّ مَا فِي قَلّبي مِن نِيرَانٍ تُطفِئُه بُرودَة سَطحُه ! إعتَصَروآ رُوحْ الأمَـل فيه رَبِيْ أجمَعْ كُل العَاشقييّن . . . . و هَبْ لهُم أطفالاً صِغاراً , يرون في أعينهمْ " عشقاً قد تنآمآ " تجّتاحُنيْ رغبَه عجيييّبه . . . ! عندمَا أكون فيْ كَامل أناقتِي =$ بْ أن لا يّرانِيْ إلا أنتّ , و لا يتنفسّ عطريْ إلا أنت , و لا تَتّمع بي إلا عيّونككّ أنت ! " و حدَك أنت " حزيّنه / و حزنِيْ إبنُ لقيّط : ( لا أستطيّع أن أُظهره للأخرين لكّني أظلُ أحتضنُه . . و ألصقُه بي أكثر و أكثَر وَ لأن الإتصَالاتْ لكّ مُتعَه سَـ أحفْظ صَوتك بِـ أُذنيْ " ذكرَى " . . لَن تُفارقَنيْ , ابددددداً ! اغارُ منَ الأشيّاء اللتِيْ يصنعُ حضُوْركَ عيدهَا كُل يوم لأنها على بسَاطتهَا تملكُ حق مُقاربتككّ وَ على قرابتِيْ بككّ لا أملكُ سُوْى حق " أشتيّاقك " ! لا أعلمُ ما اشعُر بِه فيْ هذه اللحظَات رُبمآ غصةُ إفتقَاد لـ عدمْ وجودككّ بِ جانبيْ الآن ْ : ( أوجَاععِيْ تغمُرني وَ صورتُككّ تُحاصرُني . . و لَم أعد انا إلا بـِ وجودِكْ !! أفتقدُكك بشَكل مُوْجع : ") !! كَم طناً مِن الصَبر أحتَاج ل أنتظرككّ ؟ أتراهُ يكفينّي إنْ قُلت " يَ صبّر أيوب "! لِ أبقَى مُحتفظَه رُغم شقائي بِ حُبككّ ..! مَآ هو عشقُ الأنثى ؟ هو : الإحساسْ بألم المخَاض دُوْن إنجَاب جنيّن و مِنْ ثَم معَانات السَهر دُوْن طِفل يبكِيْ و َ المرورْ بكُل متَاعب الأُمُوْمَه من , خوفْ و سَهر و قَلق و تَوتُر و فِيْ المُقابل ذالككّ الكم الهَائل منْ : الحُب , و العَطف و الحَنانْ ( تِجَاه شخص ليّس بِ طفلهَا ) نعَم اعترفُ أنِيْ وَ بـِ سذَاجَه أُنثَى عَاشِقّه قّد تخيّلتُ خاتَمك فِي يسَاريْ وَ تماديتُ . . فـَ حلمتُ بِ طفل تحملُه أحشآئيْ و حَدثتُ طيفَكك على و سَادتِيْ ليلاً لَكنِي . . مَاتعديتُ على قَدريْ و َ لمْ أُعاند نصيّبِي و َلم أطمَع و أسألككّ , الخَاتم , الطفل , و وجَهكك !! لأنِي أُدركك الفوارقْ بيّني و بينككّ أعرفُ الظروفَ ظرفاً ظرفْ و أحفظُ حظيِ في الحُب جيداً احفظُ حظي جيداً جيداً قتلنِي بكَ حُسن ظنّي .. . بخلتَ أنتَ بالكثِير ممّا أستحقه منكَ ، و كأنّكَ كُنتَ تعاقبني دائمًا على حُبّي لكَ ! غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار ! مرددين بصوت مختنق : وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ أتسَآءل دآئماً .. هَل يوجَد رجُل يستَحق آنْ تغَير الآنثَى كُل مآبِهآ لِـ آجْله ؟ |
![]() |
![]() |
#3 | |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
اقتباس:
نوفي باقي هذي ما نزلتيها ![]() ولا ما يحتاج ![]() |
|
![]() |
![]() |
#4 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
نفيتنِي من قلبكَ ، فـ تحملتُ ذل البقَاء ! وتجرّعتُ مرارَة الهوَان : و لجأتُ إلى قربكَ . . . خلعتُ معطَف كَرَامتِي ، ومددتُ يدي لفتَات مشاعرك : لَا حَقَ لِيَ بِكَ الآن ! كُل فراقٌ لكَ ، هُو إنتزَاع جُزء مِن الرّوح ليَ أوشِكُ علَى المَوْتِ .. فإنتبِه يا أنتَ ! و لأننَي قُلتهآ لككّ يوماً : اُحبّك و سـ َأكون بِ مقدَآر عَظَمة هذهِ الكّلمة كُن سعيداً من أجليْ فقطَ فْ أكبر مآ يهمّني أنت , و إبتسآمتُك , و قلبك ![]() هَل يَ تـُرى زُجَاج نَافِذتي سَـ يبُوح بِمَا , أسَرُده إليِه كُل لَيلة " مِنْ شَوقٍ إليِه " ؟ أم اسَتمِر ب ِ البُكَـاء وَ النّحِيب ! . . . . لعَلّ مَا فِي قَلّبي مِن نِيرَانٍ تُطفِئُه بُرودَة سَطحُه :") ! إعتَصَروآ رُوحْ الأمَـل فيه رَبِيْ أجمَعْ كُل العَاشقييّن . . . . و هَبْ لهُم أطفالاً صِغاراً , يرون في أعينهمْ " عشقاً قد تنآمآ ![]() تجّتاحُنيْ رغبَه عجيييّبه . . . ! !عندمَا أكون فيْ كَامل أناقتِي =$ بْ أن لا يّرانِيْ إلا أنتّ , و لا يتنفسّ عطريْ إلا أنت , و لا تَتّمع بي إلا عيّونككّ أنت ! " و حدَك أنت " حزيّنه / و حزنِيْ إبنُ لقيّط : ( لا أستطيّع أن أُظهره للأخرين لكّني أظلُ أحتضنُه . . و ألصقُه بي أكثر و أكثَر ![]() وَ لأن الإتصَالاتْ لكّ مُتعَه سَـ أحفْظ صَوتك بِـ أُذنيْ " ذكرَى " . . لَن تُفارقَنيْ , ابددددداً ![]() اغارُ منَ الأشيّاء اللتِيْ يصنعُ حضُوْركَ عيدهَا كُل يوم لأنها على بسَاطتهَا تملكُ حق مُقاربتككّ وَ على قرابتِيْ بككّ لا أملكُ سُوْى حق " أشتيّاقك " : ( ! لا أعلمُ ما اشعُر بِه فيْ هذه اللحظَات رُبمآ غصةُ إفتقَاد لـ عدمْ وجودككّ بِ جانبيْ الآن ْ : ( أوجَاععِيْ تغمُرني وَ صورتُككّ تُحاصرُني . . و لَم أعد انا إلا بـِ وجودِكْ !! أفتقدُكك بشَكل مُوْجع : ") !! كَم طناً مِن الصَبر أحتَاج ل أنتظرككّ ؟ أتراهُ يكفينّي إنْ قُلت " يَ صبّر أيوب "! لِ أبقَى مُحتفظَه رُغم شقائي بِ حُبككّ :"( ![]() الحُب هُوْ يْوم يحويّنآ بيتٌ و أحلااااااَم الحُب رعبةْ بِ التلذُذْ و الخيّانةْ الحُب فرآغٌ مُزعج الحُب هُوْ هُموم و الآم لا يشعُر بِها إلاَ منْ عَاشَها الحُب هُوْ إرتعَاش روحِي يومَ أُحسُ بِهْ :$ . . . . . . و إختلَف العُشَاق فيْ تفسّير الحُب وَمازلتُ مُقتنعَه بِ أن الحُب هو : . . . أنتَ و أنتَ فقققّط ![]() ![]() قتلنِي بكَ حُسن ظنّي . . . بخلتَ أنتَ بالكثِير ممّا أستحقه منكَ ، و كأنّكَ كُنتَ تعاقبني دائمًا على حُبّي لكَ ![]() غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار : ( ! مرددين بصوت مختنق : وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ " مَا هيِ الأُنثى فيّ الحُب " مَآ هو عشقُ الأنثى ؟ هو : الإحساسْ بألم المخَاض دُوْن إنجَاب جنيّن و مِنْ ثَم معَانات السَهر دُوْن طِفل يبكِيْ و َ المرورْ بكُل متَاعب الأُمُوْمَه من , خوفْ و سَهر و قَلق و تَوتُر و فِيْ المُقابل ذالككّ الكم الهَائل منْ : الحُب , و العَطف و الحَنانْ ( تِجَاه شخص ليّس بِ طفلهَا ![]() ![]() ![]() نعَم اعترفُ أنِيْ وَ بـِ سذَاجَه أُنثَى عَاشِقّه قّد تخيّلتُ خاتَمك فِي يسَاريْ وَ تماديتُ . . فـَ حلمتُ بِ طفل تحملُه أحشآئيْ و حَدثتُ طيفَكك على و سَادتِيْ ليلاً لَكنِي . . مَاتعديتُ على قَدريْ و َ لمْ أُعاند نصيّبِي و َلم أطمَع و أسألككّ , الخَاتم , الطفل , و وجَهكك !! لأنِي أُدركك الفوارقْ بيّني و بينككّ أعرفُ الظروفَ ظرفاً ظرفْ و أحفظُ حظيِ في الحُب جيداً احفظُ حظي جيداً جيداً :") !! أجملُ مَا قيّل عنْ الأُنثى : - أجمَل إمرأة هِيْ اللتِيْ ترتعدّ كلماتُ الحُب على شفتيّها - إذاَ أحبتْ المرأة الرجُل لَمْ تُذل رجُولته أبداً - فِيْ الحُب تنسَى المرأة كرَامتهّا و فِيْ الغيّره تنسَى حُبهّا - النَار أن تُحبككّ إمرأة غيّوره و الجَحيّم أنْ تُحبهَا أنتْ - قَلبْ المرأة وَردةُ لا يفتَحُها إلا الحُب - مهمَا كَانت المرأة جَاهلة فإنهَا تَعرفُ عَن الحُب أكثّر ممَا يعرفُه الرَجُل ![]() !! " الرجُل يحُب و يغَار وَ يعشَق - و يُواجِه العالم بشجَاعة مُطلقه مُتحديّاً ديّنه , عادَاته و تقَاليده لِلحُصول على ثوآنِيْ مُحرمه يسرقّها مِن الزمن . . مَع محّبُوْبته لَكنهُ يعجزّ و يخَاف مِن مُوْاجهة مُجتمعِه للحصُول على سنيّن بِ الحَلال مَع نفس الحبّيبه . . . . أمَام ربِه و المُجتمَع " و أتسَآئل دآئماً .. هَل يوجَد رجُل يستَحق آنْ تغَير الآنثَى كُل مآبِهآ لِـ آجْله ![]() ![]() [/TBL] نفيتنِي من قلبكَ ، فـ تحملتُ ذل البقَاء ! وتجرّعتُ مرارَة الهوَان : و لجأتُ إلى قربكَ . . . خلعتُ معطَف كَرَامتِي ، ومددتُ يدي لفتَات مشاعرك : لَا حَقَ لِيَ بِكَ الآن ! كُل فراقٌ لكَ ، هُو إنتزَاع جُزء مِن الرّوح ليَ أوشِكُ علَى المَوْتِ .. فإنتبِه يا أنتَ ! و لأننَي قُلتهآ لككّ يوماً : اُحبّك و سـ َأكون بِ مقدَآر عَظَمة هذهِ الكّلمة كُن سعيداً من أجليْ فقطَ فْ أكبر مآ يهمّني أنت , و إبتسآمتُك , و قلبك ![]() هَل يَ تـُرى زُجَاج نَافِذتي سَـ يبُوح بِمَا , أسَرُده إليِه كُل لَيلة " مِنْ شَوقٍ إليِه " ؟ أم اسَتمِر ب ِ البُكَـاء وَ النّحِيب ! . . . . لعَلّ مَا فِي قَلّبي مِن نِيرَانٍ تُطفِئُه بُرودَة سَطحُه :") ! إعتَصَروآ رُوحْ الأمَـل فيه رَبِيْ أجمَعْ كُل العَاشقييّن . . . . و هَبْ لهُم أطفالاً صِغاراً , يرون في أعينهمْ " عشقاً قد تنآمآ ![]() تجّتاحُنيْ رغبَه عجيييّبه . . . ! !عندمَا أكون فيْ كَامل أناقتِي =$ بْ أن لا يّرانِيْ إلا أنتّ , و لا يتنفسّ عطريْ إلا أنت , و لا تَتّمع بي إلا عيّونككّ أنت ! " و حدَك أنت " حزيّنه / و حزنِيْ إبنُ لقيّط : ( لا أستطيّع أن أُظهره للأخرين لكّني أظلُ أحتضنُه . . و ألصقُه بي أكثر و أكثَر ![]() وَ لأن الإتصَالاتْ لكّ مُتعَه سَـ أحفْظ صَوتك بِـ أُذنيْ " ذكرَى " . . لَن تُفارقَنيْ , ابددددداً ![]() اغارُ منَ الأشيّاء اللتِيْ يصنعُ حضُوْركَ عيدهَا كُل يوم لأنها على بسَاطتهَا تملكُ حق مُقاربتككّ وَ على قرابتِيْ بككّ لا أملكُ سُوْى حق " أشتيّاقك " : ( ! لا أعلمُ ما اشعُر بِه فيْ هذه اللحظَات رُبمآ غصةُ إفتقَاد لـ عدمْ وجودككّ بِ جانبيْ الآن ْ : ( أوجَاععِيْ تغمُرني وَ صورتُككّ تُحاصرُني . . و لَم أعد انا إلا بـِ وجودِكْ !! أفتقدُكك بشَكل مُوْجع : ") !! كَم طناً مِن الصَبر أحتَاج ل أنتظرككّ ؟ أتراهُ يكفينّي إنْ قُلت " يَ صبّر أيوب "! لِ أبقَى مُحتفظَه رُغم شقائي بِ حُبككّ :"( ![]() الحُب هُوْ يْوم يحويّنآ بيتٌ و أحلااااااَم الحُب رعبةْ بِ التلذُذْ و الخيّانةْ الحُب فرآغٌ مُزعج الحُب هُوْ هُموم و الآم لا يشعُر بِها إلاَ منْ عَاشَها الحُب هُوْ إرتعَاش روحِي يومَ أُحسُ بِهْ :$ . . . . . . و إختلَف العُشَاق فيْ تفسّير الحُب وَمازلتُ مُقتنعَه بِ أن الحُب هو : . . . أنتَ و أنتَ فقققّط ![]() ![]() قتلنِي بكَ حُسن ظنّي . . . بخلتَ أنتَ بالكثِير ممّا أستحقه منكَ ، و كأنّكَ كُنتَ تعاقبني دائمًا على حُبّي لكَ ![]() غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار : ( ! مرددين بصوت مختنق : وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ " مَا هيِ الأُنثى فيّ الحُب " مَآ هو عشقُ الأنثى ؟ هو : الإحساسْ بألم المخَاض دُوْن إنجَاب جنيّن و مِنْ ثَم معَانات السَهر دُوْن طِفل يبكِيْ و َ المرورْ بكُل متَاعب الأُمُوْمَه من , خوفْ و سَهر و قَلق و تَوتُر و فِيْ المُقابل ذالككّ الكم الهَائل منْ : الحُب , و العَطف و الحَنانْ ( تِجَاه شخص ليّس بِ طفلهَا ![]() ![]() ![]() نعَم اعترفُ أنِيْ وَ بـِ سذَاجَه أُنثَى عَاشِقّه قّد تخيّلتُ خاتَمك فِي يسَاريْ وَ تماديتُ . . فـَ حلمتُ بِ طفل تحملُه أحشآئيْ و حَدثتُ طيفَكك على و سَادتِيْ ليلاً لَكنِي . . مَاتعديتُ على قَدريْ و َ لمْ أُعاند نصيّبِي و َلم أطمَع و أسألككّ , الخَاتم , الطفل , و وجَهكك !! لأنِي أُدركك الفوارقْ بيّني و بينككّ أعرفُ الظروفَ ظرفاً ظرفْ و أحفظُ حظيِ في الحُب جيداً احفظُ حظي جيداً جيداً :") !! أجملُ مَا قيّل عنْ الأُنثى : - أجمَل إمرأة هِيْ اللتِيْ ترتعدّ كلماتُ الحُب على شفتيّها - إذاَ أحبتْ المرأة الرجُل لَمْ تُذل رجُولته أبداً - فِيْ الحُب تنسَى المرأة كرَامتهّا و فِيْ الغيّره تنسَى حُبهّا - النَار أن تُحبككّ إمرأة غيّوره و الجَحيّم أنْ تُحبهَا أنتْ - قَلبْ المرأة وَردةُ لا يفتَحُها إلا الحُب - مهمَا كَانت المرأة جَاهلة فإنهَا تَعرفُ عَن الحُب أكثّر ممَا يعرفُه الرَجُل ![]() !!
" الرجُل يحُب و يغَار وَ يعشَق - و يُواجِه العالم بشجَاعة مُطلقه مُتحديّاً ديّنه , عادَاته و تقَاليده لِلحُصول على ثوآنِيْ مُحرمه يسرقّها مِن الزمن . . مَع محّبُوْبته لَكنهُ يعجزّ و يخَاف مِن مُوْاجهة مُجتمعِه للحصُول على سنيّن بِ الحَلال مَع نفس الحبّيبه . . . . أمَام ربِه و المُجتمَع " و أتسَآئل دآئماً .. هَل يوجَد رجُل يستَحق آنْ تغَير الآنثَى كُل مآبِهآ لِـ آجْله ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
♥ !
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
نفيتنِي من قلبكَ ، فـ تحملتُ ذل البقَاء ! وتجرّعتُ مرارَة الهوَان : و لجأتُ إلى قربكَ . . . خلعتُ معطَف كَرَامتِي ، ومددتُ يدي لفتَات مشاعرك : لَا حَقَ لِيَ بِكَ الآن ! كُل فراقٌ لكَ ، هُو إنتزَاع جُزء مِن الرّوح ليَ أوشِكُ علَى المَوْتِ .. فإنتبِه يا أنتَ ! و لأننَي قُلتهآ لككّ يوماً : اُحبّك و سـ َأكون بِ مقدَآر عَظَمة هذهِ الكّلمة كُن سعيداً من أجليْ فقطَ فْ أكبر مآ يهمّني أنت , و إبتسآمتُك , و قلبك ![]() هَل يَ تـُرى زُجَاج نَافِذتي سَـ يبُوح بِمَا , أسَرُده إليِه كُل لَيلة " مِنْ شَوقٍ إليِه " ؟ أم اسَتمِر ب ِ البُكَـاء وَ النّحِيب ! . . . . لعَلّ مَا فِي قَلّبي مِن نِيرَانٍ تُطفِئُه بُرودَة سَطحُه :") ! إعتَصَروآ رُوحْ الأمَـل فيه رَبِيْ أجمَعْ كُل العَاشقييّن . . . . و هَبْ لهُم أطفالاً صِغاراً , يرون في أعينهمْ " عشقاً قد تنآمآ ![]() تجّتاحُنيْ رغبَه عجيييّبه . . . ! !عندمَا أكون فيْ كَامل أناقتِي =$ بْ أن لا يّرانِيْ إلا أنتّ , و لا يتنفسّ عطريْ إلا أنت , و لا تَتّمع بي إلا عيّونككّ أنت ! " و حدَك أنت " حزيّنه / و حزنِيْ إبنُ لقيّط : ( لا أستطيّع أن أُظهره للأخرين لكّني أظلُ أحتضنُه . . و ألصقُه بي أكثر و أكثَر ![]() وَ لأن الإتصَالاتْ لكّ مُتعَه سَـ أحفْظ صَوتك بِـ أُذنيْ " ذكرَى " . . لَن تُفارقَنيْ , ابددددداً ![]() اغارُ منَ الأشيّاء اللتِيْ يصنعُ حضُوْركَ عيدهَا كُل يوم لأنها على بسَاطتهَا تملكُ حق مُقاربتككّ وَ على قرابتِيْ بككّ لا أملكُ سُوْى حق " أشتيّاقك " : ( ! لا أعلمُ ما اشعُر بِه فيْ هذه اللحظَات رُبمآ غصةُ إفتقَاد لـ عدمْ وجودككّ بِ جانبيْ الآن ْ : ( أوجَاععِيْ تغمُرني وَ صورتُككّ تُحاصرُني . . و لَم أعد انا إلا بـِ وجودِكْ !! أفتقدُكك بشَكل مُوْجع : ") !! كَم طناً مِن الصَبر أحتَاج ل أنتظرككّ ؟ أتراهُ يكفينّي إنْ قُلت " يَ صبّر أيوب "! لِ أبقَى مُحتفظَه رُغم شقائي بِ حُبككّ :"( ![]() الحُب هُوْ يْوم يحويّنآ بيتٌ و أحلااااااَم الحُب رعبةْ بِ التلذُذْ و الخيّانةْ الحُب فرآغٌ مُزعج الحُب هُوْ هُموم و الآم لا يشعُر بِها إلاَ منْ عَاشَها الحُب هُوْ إرتعَاش روحِي يومَ أُحسُ بِهْ :$ . . . . . . و إختلَف العُشَاق فيْ تفسّير الحُب وَمازلتُ مُقتنعَه بِ أن الحُب هو : . . . أنتَ و أنتَ فقققّط ![]() ![]() قتلنِي بكَ حُسن ظنّي . . . بخلتَ أنتَ بالكثِير ممّا أستحقه منكَ ، و كأنّكَ كُنتَ تعاقبني دائمًا على حُبّي لكَ ![]() غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار : ( ! مرددين بصوت مختنق : وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ " مَا هيِ الأُنثى فيّ الحُب " مَآ هو عشقُ الأنثى ؟ هو : الإحساسْ بألم المخَاض دُوْن إنجَاب جنيّن و مِنْ ثَم معَانات السَهر دُوْن طِفل يبكِيْ و َ المرورْ بكُل متَاعب الأُمُوْمَه من , خوفْ و سَهر و قَلق و تَوتُر و فِيْ المُقابل ذالككّ الكم الهَائل منْ : الحُب , و العَطف و الحَنانْ ( تِجَاه شخص ليّس بِ طفلهَا ![]() ![]() ![]() نعَم اعترفُ أنِيْ وَ بـِ سذَاجَه أُنثَى عَاشِقّه قّد تخيّلتُ خاتَمك فِي يسَاريْ وَ تماديتُ . . فـَ حلمتُ بِ طفل تحملُه أحشآئيْ و حَدثتُ طيفَكك على و سَادتِيْ ليلاً لَكنِي . . مَاتعديتُ على قَدريْ و َ لمْ أُعاند نصيّبِي و َلم أطمَع و أسألككّ , الخَاتم , الطفل , و وجَهكك !! لأنِي أُدركك الفوارقْ بيّني و بينككّ أعرفُ الظروفَ ظرفاً ظرفْ و أحفظُ حظيِ في الحُب جيداً احفظُ حظي جيداً جيداً :") !! أجملُ مَا قيّل عنْ الأُنثى : - أجمَل إمرأة هِيْ اللتِيْ ترتعدّ كلماتُ الحُب على شفتيّها - إذاَ أحبتْ المرأة الرجُل لَمْ تُذل رجُولته أبداً - فِيْ الحُب تنسَى المرأة كرَامتهّا و فِيْ الغيّره تنسَى حُبهّا - النَار أن تُحبككّ إمرأة غيّوره و الجَحيّم أنْ تُحبهَا أنتْ - قَلبْ المرأة وَردةُ لا يفتَحُها إلا الحُب - مهمَا كَانت المرأة جَاهلة فإنهَا تَعرفُ عَن الحُب أكثّر ممَا يعرفُه الرَجُل ![]() !!
" الرجُل يحُب و يغَار وَ يعشَق - و يُواجِه العالم بشجَاعة مُطلقه مُتحديّاً ديّنه , عادَاته و تقَاليده لِلحُصول على ثوآنِيْ مُحرمه يسرقّها مِن الزمن . . مَع محّبُوْبته لَكنهُ يعجزّ و يخَاف مِن مُوْاجهة مُجتمعِه للحصُول على سنيّن بِ الحَلال مَع نفس الحبّيبه . . . . أمَام ربِه و المُجتمَع " و أتسَآئل دآئماً .. هَل يوجَد رجُل يستَحق آنْ تغَير الآنثَى كُل مآبِهآ لِـ آجْله ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
♥ !
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
السَلامُ عليكُم و رحمةُ الله و بركَاتُه
كيف الحَال جميعَاً ؟ . . يَ رب بخيّر ![]() و كيّف الصيّام . . طَارت الأيّام الله يحسن الخَاتمه بس ![]() ![]() مُحدثكُم " نوفي " فِيْ هذا الموضُوع بإسّم قرُوب " الكَوآسر " . . و إن شَاء الله نَاخذ المركز الأول ![]() ![]() " و إنِيْ أُنثى عَاشقّه " رسَائل sms عَنْ عُشقي كأنُثى . . . و " مَاهيّ الأُنثى ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
السَلامُ عليكُم و رحمةُ الله و بركَاتُه كيف الحَال جميعَاً ؟ . . يَ رب بخيّر ![]() و كيّف الصيّام . . طَارت الأيّام الله يحسن الخَاتمه بس ![]() ![]() مُحدثكُم " نوفي " فِيْ هذا الموضُوع بإسّم قرُوب " الكَوآسر " . . و إن شَاء الله نَاخذ المركز الأول ![]() ![]() " و إنِيْ أُنثى عَاشقّه " رسَائل sms عَنْ عُشقي كأنُثى . . . و " مَاهيّ الأُنثى ![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
♥ !
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
|
![]() |
![]() |
#10 |
*_*Queen*_* ســآبقــاً
![]() |
![]() سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الموضوع , الثاني , خذني |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|